فِينِيّ لِْآمْ . . ! مآهُوَ مُجرّد [ فَضْفَضّ ] ! . .

((معَ أننا لا نَتحَدثّ ، لكِنَني إبقَى انتظرٌ مَجيئك فَقَطْ لِيَطمَئنَ قَلبيّ . . *"))

السعادَه أن تَكسِب أشخَاصاً لا يجيدُون التصنع ولا يتَلاعبُون بالأقنِعہ ،"

آلهدوء ؤ الوحدهه ! أشيآء جميلةة ، لدرجةة أن حروفهآ ، لا تحتويَ على نقاط

آلمخلصوُن ' گآلذين يمشوُن على الرّمل :
لآ تسمع أصوآت خطوآتھم ,
ولگن ترى أثرھم

#

تأتِي السّعادةُ كثيرًا
علىَ هيئةِ كلِمةَ عمِيقهّ
نسّمةُ هواءٍ علِيلةَ
هدِيہً مِن صدِيق
وَذِكرىَ انِيقہ وُ
دعوةٌ مِن قلوبٍ جمِيلہ

احب من يدقّق في تفااصيليَ الصّغيره حُباا ۈليسَ تطفلاً .*

اللهمَ صلي علىٰ محمد وعلىٰ آل محمد :$

مَتى سَ يّكُفْ آلحَنِيّن عَن زِيآرآتُه ليّ ليّلاً ، فَ قدْ سَئِمتُ مِنْ إستِقْبآليّ لَهُ وإستِضَآفَتهُ كُلّ ليّله،

لَنْ تَجِدَ الأَمَلْ مُلقَاً عَلى الأَرْضْ لِذا إرْفَعْ رَأسَكَ مَهْمَا كَانَتِ الظُّروفْ

عَندما تقابلَ احدهمَ ويحكيٌ لكَ عِن خيٌبتہ بالناسٌ فهَو يبٌعث لكَ برسٌالہ معِناهَا , أرجَوك لا تكن مِنهُم

؛

- عندما تتصدق على فقير ,
لا تظن أنك قد مثلت دور (الكريم مع المُحتاج) !
بل أنت مُحتاج يُعطي محتاج سخرك الله له لتعطيه حاجته ..
وانت حاجتك عند الله

سيظلون "أمي وأبي"
عشقاً يحكيه دعائي دائماً ,
ربي لاتحرم أمي وأبي الجنة
فهما لم يكونو يحرموني ..
شيئاً في الدنيآ

كلما تمنيت الخير لغيرك
جائك الخير من حيث لا تحتسب
فَ لماذا الحسد

أجمَله قلبُ يحمل همَ أخيهَ
ف العسرَ له يسرُ , في الحزنِ يوآسيَه

لآ تبني سعآدتك ع آنسآن : )
فَ يصبح لسعآدتك عمر ومزآج ونهآيه !

أنآقة التَعآمل جَمآل لآ يَقدر بِثمنْ ..
آلتَعآمل فَنْ ..لآ يَجيده الآ القَله القليْله مَنْ النَآس
وآلأنَسآن الأنيَق فَي " تَعآمله " وَحديثه وتصرفآته
يَقتَحم اعَمآقْ : كٌل مَنْ يَقآبله
وَيحَظىْ بِ احترَآم آلجَميع ..
وَيجبرهم بَطريقتْه المَهذبه .. لِ آلأصغاء إلىْ حَديثه
كُن بسيطاً تَكنْ اجَمل

الغّربّة تجعّلْ الغُربـآءْ آصدقآءْ !

رغمْ آنفّ الأسـىْ ؛ سَ آبتسمْ وآنسـىْ فِينِيّ لِْآمْ . . ! مآهُوَ مُجرّد [ فَضْفَضّ ] ! . . - صفحة 2 22

(‘:

الحمدُلله الذيْ جَعل العِلم وَسيله تُيّسر الطَرِيقْ إلى الجَنَّة

والذيْ آوجدّ فينّـآ ذآكَ الحنينْ
مَـآ عِآد تغريّنآ الحيّـآةِ ؛ مَـآ عآد نبغيْ ذآ السنينْ
نحنُ لآ نرجّوآ سوىْ .. رِضـآ ربّ العآلمينْ /*

أنّآ صَديقةُ الطيّبينْ وّ البسَطآْء ، والذيَن يزرعَون مابينّ كلّ خيبة وأخرىْ " فرحًا كبّيراً

اللهم آمّطرِ علىْ قبّر وآلديْ سُقيـآ رحمةِ
تغفرِ بِهآ ذنوبهُ ، وَ تتجآوزِ عنّ زلآتهُ وَ تكرمْ نُزلهُ
وَ جميعْ المُسلمينْ .. آنكَ آكرمْ الأكرمينْ

تقفْ آمآمْ المرأهِ .. وَعينّآهآْ تُخبأَ شقآوةِ طفلهِ فِينِيّ لِْآمْ . . ! مآهُوَ مُجرّد [ فَضْفَضّ ] ! . . - صفحة 2 22

شعوراً مُتضآربْ مَ بينْ " تضجرِ ؛ خجلِ "
وَ صديقآتهِآ يتهآمسنْ بِ مّرحْ : مَ ذآك الذيْ يصطبغْ بِه جبينكِ ؟
فَ تٌقهقِ خجلاً وَتُردد :
تلكَ " الحنآءْ " وَكأنهِآ آقسمتْ آنْ تتركَ آثراً فيّ كُل مرةِ

[b]الْدَّرْب .. هَل تَعْلَمِيْن مَآ مَعْنَى تِلْك الْكَلِمَة ي صَدِيْقَه ؟
تَعْنِي .. أَن تَمَسُّكي يَدَي بِقُوَّه .. وُلَآ تَفَلتِيْهَآ مِهَمِآ يُحَدِّث [/b]

تَعْنِي .. أَن لَآ تَلْتَفِتي ل كَلَآم الحِآسِدِين .. بَل يَزِيْدُك تَشَبَّث بِي
[b]تَعْنِي .. أَن نَمْضِي قُدُمَا .. لَآ أَتَقَدَّم عَنْكِ وُلَآ تَتَقَدَّمِيْن عَلَي [/b]
[b]تَعْنِي .. أَن نَعِيْش مَعَا مُتِحَآبَآت مُتِنَّآصّحِآت .. وَنَمَوْت كَذَآلِك [/b]
[b]تَعْنِي .. أَن نُبْعَث يَوْم الْعَرْض مَعَا .. ف يُقَآل :[/b]
[b]" عآشَتَآن مُتِحِآبَتَآن فِي الْلَّه .. وَبُعِثْتآ كَذَآلِك "[/b]
[b]تَعْنِي أَن أَشُد عَلَى يَدِك بِرِفْق .. وَنَذْهَب ل نَسْتَظِل ب ظِل الْعَرْش [/b]
[b]يَوْم لَآ ظَل الْآ ظِلِّه ..، كَم أَتَمَنَّى ذَآلِك ي صَدِيْقَه ..[/b]

لا تجــعــل قلـبگ أرضــا يداس عليها ...
پــل أجــعـلهـا سماءاً يتمنى الجميع الصعود اليهــا